اليكم القصه
في غابة خضراء كانت شجره ولد يجلس كل يوم جانبها كان الامير يحب ان يجلس في ظل تلك الشجره
ليطالع القصص المسله
في احد الايام الصيف الحاره راى الامير امراة عجوزاتمشي متئكه على عصا
عندما رات لعجوز الامير جالسا تحت الشجرة يقرا الكتاب اقتربت منه
اغلق الامير الكتاب ووقف احتراما للجوز وسلم عليها بادب وموده
ثم دعاها الى الجلوس معه في ظل تلك الشجره
لتاخ قسطا من الراحه
وتشاركه معه طعامه
جلست العجوز تحت الشجره مع الامير فاكلت حتى شبعت
ثم شكرته على كرمه وطيبته
قالت له ؛قبل أن تتركه أشكرك يا بني من كل قلبي واعدك ان اكافئك على سئاخك وحسن ضيافتك
رفعت العجوز عصاها,فظهر ضوء قوي على شكل دائره
ثم تحولت العجوز الى غيمه واخدت تعلووفي السماء حتى اختفت كليا فدهش الامير مما راه
ولشدة دهشته نسي الكتاب تحت الشجره وبينما هو عائد الى قصره وجد وردة حمراء
مرميه في الوحل
رفع الورده الى انفه ليشم رائحتها وماكادت تلامس انفهت تحولت الورده الى فتاة جميله جدااجداا
فوجئ الامير وسالها من انت ايتها الفتاة؟
اجابت الفتاه انا الورده الحمراء المسحوره وقد انتظرتك هنا طوال النهار
اخدالامير يتامل الفتاه فوجدها جميله جداجدا
شعرها طويل ينسل على كتفيها وعلى خدها شامه
اخدالامير الفتاة معه الى القصر ففرح الملك عندما راهاا
تزوج الامير الورده المسحوره واقام لهما الملك حفلاكبيرا
ومنذ ذلك الحين امتلات الحدائق القصر وشرفاته بالورد والازهار
كما زرع الناس الوردود والازهار قرب بيوتهم ليتذكرو
قصة الامير والورده المسحووره
هذه نهايه قصة الامير الصالح